الصفحة الأساسية > نصوص ومنشورات أخرى > أصداء الإضراب

أصداء الإضراب

الأحد 6 تشرين الثاني (نوفمبر) 2005

لا يزال قطع خطوط الهاتف بالنسبة للمكالمات العالمية على شبكة اتصالات تونس والبريد الإلكتروني متواصلا، كما لاحظ المضربون استحالة الاتصال بهم حتى من الداخل ظهر اليوم.

الزيارات

زار المضربين عن الطعام:
-  السيد جان فرانسوا جوليار (Jean François Julliard) من منظمة صحفيين بلا حدود (Reporters sans frontières). وكان قد تحول إلى تونس للاطلاع على أوضاع المضربين، خصوصا وأنّه يوجد من بين هؤلاء لطفي حجي رئيس نقابة الصحفيين التونسيين وأحمد نجيب الشابي مدير جريدة الموقف وحمّه الهمامي مدير جريدة البديل الممنوعة من الصدور منذ 1991. وقد عبر لهم عن تضامن جمعيته مع مطالبهم.
-  السيد أحمد بيطاطاش السكرتير الوطني لجبهة القوات الاشتراكية (الجزائر) المكلف بحقوق الإنسان والذي يزور المضربين لليوم الثالث على التوالي، جاء اليوم لتوديع المضربين وتجديد مساندة حزبه لمطالبهم. وقد سلمه المضربون رسالة إلى حسين آيت أحمد الأمين العام للجبهة وأعضاء المكتب السياسي لشكرهم على تضامن حزبهم مع قضايا الحريات في تونس.
-  وفد يتكون من عائلات مساجين سياسيين.
-  بعض المناضلين من منظمة العفو الدولية فرع تونس.
-  عديد المناضلين الرابطيين من بينهم بعض رؤساء الفروع وأعضاء الهيئة المديرة للرابطة.
-  عدد من أعضاء الهيئة التأسيسية للجمعية التونسية لمناهضة التعذيب.
-  بعض الجامعيين.
-  عدد من المناضلين السياسيين من الحزب الديمقراطي التقدمي والمبادرة الديمقراطية وحزب العمال الشيوعي التونسي.


الصفحة الأساسية | خريطة الموقع | البريد الالكتروني