[1] شاعر عصامي تونسي من صحراء قبلي.

[2] هشام بن جدو شاب أصيل تبديت قرب الرديف قتل بصعقة كهرباء بعدما أمر معتمد الرديف بإرجاع الكهرباء والشاب ممسك بالسلك فاحترق جسده ومات يوم 6 ماي 2008

[3] حفناوي المغزاوي شهيد الرديف قتل برصاصة في ظهره أطلقها رجل أمن همام يوم 6 جوان 2008.

[4] عدنان حاجي مدرس ونقابي صادق تزعم حالة الرفض وأطّرها مع رفاقه وكان جزاؤه سجن القصرين الفاخر.

[5] الفاضلة جمعة حاجي رمز نضال المرأة لم تسلم من البطش والطرد من الشغل تعيش بكلية زوجها عدنان فقد تبرع لها بكلية وترك لنفسه كلية فتقاسما صفاء الدم وصفاء الروح.

[6] عادل جيار أستاذ تاريخ ونقابي يعدّ لزواجه هذه الصائفة فقضى الصيف في السجن..

[7] بشير عبيدي مربي فاضل ونقابي وناشط حقوقي وسياسي في العقد الخامس من عمره. يقضي سنوات ما قبل التقاعد في السجن صحبة ابنه.

[8] أشح أي غضب.

[9] الطيب بن عثمان معلم تطبيق ونقابي ومناضل ذهب إلى العراق في حرب 2003 تضامنا مع بغداد.. يقبع الآن في سجن سيدي بوزيد كما تم التنكيل بعائلته.

[10] عبيد خليفي باحث في الفكر العربي ويعد أطروحة الدكتور ويعمل في إحدى معاهد التعليم العالي في قفصة.. يكتب شعرا فيلقى سجنا.. وأخوه بلقاسم نقابي طلابي مطلوب من قبل "العدالة"...

[11] فوزي ألماسي عامل منجمي كان يعد لزفافه فقبضوا على كثير من أبناء عمومته وأصدقائه فغضب فسجن..

[12] الهادي وعبد السلام والمعروف أبوهم باسم العقربان الهادي سجن وعبد السلام عوض أن يزف عريسا أخذ سجينا.

[13] كل من لقبه بلخيري وقبض عليه.

[14] رضوان فجراوي وكل شباب الملاجئ وأحياء أولاد بو يحي والنزلة والطرابلسية وحومة السوق وسيدي عبد القادر وو... (أحياء الفقراء في الرديف) الذين جُرُّوا من بيوتهم إلى سجن زروق بقفصة..

[15] العوني واسمه بوجمعة شريطي نقابي في نقابة الصحة وجهه دائما متجهم متقطب فاض بالرجولة حتى باح بغضبه فعذب واعتقل..

[16] الصغير البلخيري قبض عليه في ميناء حلق الوادي أثناء عودته من فرنسا واتهم بدعم أهل قريته ولم يخرج... فرنسا تركته يتظاهر وتونس عاقبته.

[17] الشكر لأهل القيروان وبنزرت وبنعروس وصفاقس وغيرها من المدن وكل من تضامن مع أهل الرديف والحوض المنجمي وعلى رأسهم المناضل مسعود الرمضاني الحقوقي والنقابي في مدينة القيروان وهو محاصر في بيته كأسد في قفص..

[18] بحباح : طويل باللهجة التونسية "ما يعجبك في الدهر كان طوله"

[19] زكية الضيفاوي صحافية صادقة ومربية فاضلة ومناضلة صامدة جاءت من القيروان لتتضامن مع سكان الرديف فقبض عليها وتحرش بها السفاح اليوسفي جنسيا وحضر السفاح محاكمتها تماديا في عهره.. وقد حكمت بثمانية أشهر نافذة.

[20] أي باحة بمعنى ساحة السجن.

[21] سيء الذكر اليوسفي رئيس فرقة الأبحاث بقفصة يبدو أنه شاذ فقد تحرش بزكية تارة بفحول الرديف تارة أخرى..

[22] تطلق على الشيء القبيح ولصوت السعال المزعج وللفرس الهزيل لا يعول عليه في الجري والخصوبة.