على إثر خوضنا طيلة الثلاثة الأيام الماضية إضرابا عن الطعام إحتجاجا على التضييقات والمنع الذي طال أفراد عائلتي من السفر إثر الدعوة الموجهة لبعضهم من طرف جمعيات مدنية فرنسية، والذي نتجت عنه بعض التطوّرات التي نقدر أنّها إيجابية، حيث تمكن ابني مظفر العبيدي من السفر إلى فرنسا اليوم الأحد 20 جوان 2010 وعليه فقد قرّرنا نحن بشير العبيدي أحد مساجين الحوض المنجمي رفع هذا الإضراب اليوم 20 جوان مساءً وفي الأخير نوجه شكرنا وتقديرنا إلى كل الأطراف والجهات التي ساندتنا حتى نستردّ حقوقنا.
ولابدّ للقيد أن ينكسر
بشيرالعبيدي